أكثر من 1000 وظيفة للخريجين والخريجات وطالبي فرص العمل وفرها معرض المهنة الـ13 الذي تنظمه جامعة الأعمال والتكنولوجيا بجدة، بالشراكة مع وزارة العمل والقطاع الخاص، من خلال 25 عرضا من القطاع الخاص، الذي اختتمت أعماله بعد 5 أيام متواصلة بقاعة ليلتي بجدة.
ويأتي المعرض في إطار الخطط التي تسعى الجامعة لتحقيقها لدعم سوق العمل بالكوادر المؤهلة والمدربة بأعلى كفاءة، وذلك من خلال البرامج التي تقدمها لمواكبة ومواءمة حاجات سوق العمل لتحقق الجامعة مستويات متقدمة وتختصر على الخريجين الطريق من خلال استقطاب كبرى الشركات على منصة واحدة وعرض الفرص، في الوقت الذي أعلنت الجامعة العديد من التخصصات الجديدة في درجة البكالوريوس والماجستير باعتمادات دولية ومحلية لتصل إلى 17 تخصصا في مرحلة البكالوريوس و7 تخصصات في مرحلة الماجستير تقدم لنحو 5 آلاف طالب وطالبة من خلال 4 كليات مختلفة، تتمثل في كلية إدارة الأعمال، وكلية الهندسة، وكلية الإعلان وكلية القانون، تعمل ضمن الهدف الذي أسست عليه الجامعة من التعليم إلى العمل.
وأوضح مدير الجامعة الدكتور أسامة أحمد الجنادي أن الجامعة تشكل مكانة ذات موثوقية عالية لدى القطاع الخاص في إشباع حاجاته، إذ يحظى هذا الهدف برعاية واهتمام من حكومة المملكة لتحقيق التنمية والتنمية المستدامة ورؤية 2030 التي ركزت على التعليم ودعمه لإيجاده ثمار جيدة وملموسة للتعليم.
ويأتي المعرض في إطار الخطط التي تسعى الجامعة لتحقيقها لدعم سوق العمل بالكوادر المؤهلة والمدربة بأعلى كفاءة، وذلك من خلال البرامج التي تقدمها لمواكبة ومواءمة حاجات سوق العمل لتحقق الجامعة مستويات متقدمة وتختصر على الخريجين الطريق من خلال استقطاب كبرى الشركات على منصة واحدة وعرض الفرص، في الوقت الذي أعلنت الجامعة العديد من التخصصات الجديدة في درجة البكالوريوس والماجستير باعتمادات دولية ومحلية لتصل إلى 17 تخصصا في مرحلة البكالوريوس و7 تخصصات في مرحلة الماجستير تقدم لنحو 5 آلاف طالب وطالبة من خلال 4 كليات مختلفة، تتمثل في كلية إدارة الأعمال، وكلية الهندسة، وكلية الإعلان وكلية القانون، تعمل ضمن الهدف الذي أسست عليه الجامعة من التعليم إلى العمل.
وأوضح مدير الجامعة الدكتور أسامة أحمد الجنادي أن الجامعة تشكل مكانة ذات موثوقية عالية لدى القطاع الخاص في إشباع حاجاته، إذ يحظى هذا الهدف برعاية واهتمام من حكومة المملكة لتحقيق التنمية والتنمية المستدامة ورؤية 2030 التي ركزت على التعليم ودعمه لإيجاده ثمار جيدة وملموسة للتعليم.